لاتلمني
ياعذولي
إنه حظي القليل
كنت قد
أسرجت حلما
زانه وصلٌ جميلْ
فتشظى في فؤادي
حبه حبٌ وبيلْ
ثم هبّت
ريحُ بُعدٍِ
فأحالتني عليل
الوبيل : شديد الوطأة