

جائني
الهدهد
من أرض الشمال
يحمل البشرى
ويرقى بالخيال
حط في كفي
يروي خبرا
عن حبيب هده الشوق
لحالي
قال في جنبيه
بحر هائج
وحنين واشتياق
لوصالي
ممسك عن
كل ماينفعه
يقطع الوقت
بسؤل وانشغال
أين عهد السمر
وابتسام القمر
ام ترى ولى
إلى كنف المحال
قلت:
قلت ياطير النبيين أنا
مثله في الوجد
وانظر
كيف حالي
باعدتنا غربة مؤلمة
وحدت مابين
جسمي وظلالي
وأحالت آآآآآآآآآآآهتي حشرجة
تسبق اللفظ
وتغني عن سؤالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق